لقد مرت ثماني سنوات طويلة
ومازالت لا نهاية في الأفق
إلى جنون العظمة والركود
أسوأ مخاوفنا هي الطيران
فوق المحيط الأطلسي
في الظلام المتجمد قبل الفجر
ولم يروا ذلك قادمًا أبدًا
والآن ذهب بطل الرواية لدينا
وما زلنا لا نتساءل أبدًا عن السبب
وعندما نفعل ذلك لا يوجد رد
من أولئك الذين لديهم كل شيء
ضرورة عفا عليها الزمن
لكي تبقى بلادنا حرة
من المؤسف أننا خرجنا حديثًا من الأعداء
انظر كيف ننظر من أنوفنا إلى الدول الأخرى
الذين يحاولون الحفاظ على أفضل ما لديهم للأخير
بينما لدينا صوامع مليئة بالأشياء الجيدة
الذي انتهت فائدته
بمصافحة حارة وبندقية إلى القبة
سوف نجعل الناتو يتغاضى
بعثات حفظ السلام لدينا من الحنين إلى الحرب الباردة
مع الدعم النووي
هل سينتهي الأمر؟
هذا الكابوس النووي الحراري
نزع سلاحه الآن
ما سوف يستغرق؟
لانتزاع السلطة والسيطرة من أيدي القلة المنهكة
المحاربين المريرة
والوطنيون المتحمسون في غرفة العمليات
قد يأخذ الأمر في يديه
لإشعال تلك الشعلة القديمة